السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم هو لمادا ندرس الأديان؟
ألست مؤمنا بمحمد؟
الحق أقول لكم دون فلسفيات ؟
إن من أصول وطرق التنصير هو أن يمسك القائم بهذا العمل جزءا ولو كان هامشيا ليشكك المسلمين فى دينهم ، وهذا ما كنت أجهله وبل ومعظم المنصرين هم من أساتدة اللآهوت الذين يتقنون هذا الفن وحياتهم مكرسة لخلق الثغرات - ومنهم والحمد لله الكثير الذى اسلم ايمانا ويقينا وليس لسبب دنيوي فالدين لا يشترى بالمال وان كنت لا تصدقنى جرب مع احد الشحاذين ولو كان يشترى لأسلم شحاذى الفريقين او تنصر -
ودفعنى للبحث أحدهم وإنى لأدين له بالجميل فكم من لذة ما بعدها لذة وكم من متعة ما وجدت مثلها، إنه عالم آخر ولن ينير الا لمن أراد الله لهم النور ورضي لهم المسلك وزادهم الله بفضله نورا نسأل الله أن نكون منهم .
ورأيت أن يستفيد من بحثى الأخرين فهو لله تعالى خالصا
ونسأل الله أن يكون هذا أحد سهامه لينفذ الى حقيقته ويزيح بعض الستائر والأحجبة وبالله التوفيق وعليه قصد السبيل .
بل إن الطريق كلما شققت فيه دربا ظهر لك مصباحاً وأنار لك ظلمة ، ولا يهدى الله الا من يرى ومن يسمع ، فليس كل الأحياء يرون أو يسمعون ، وإن منهم للحجارة أكثر إحساساً ومنهم من إنسدلت على أفهامهم ستائر مظلمة فلا يرون الا ما يعرفون، ومنهم من يهدى الله قلبه فؤلائك سيبصرون
موضوعنا اليوم هو لمادا ندرس الأديان؟
ألست مؤمنا بمحمد؟
الحق أقول لكم دون فلسفيات ؟
إن من أصول وطرق التنصير هو أن يمسك القائم بهذا العمل جزءا ولو كان هامشيا ليشكك المسلمين فى دينهم ، وهذا ما كنت أجهله وبل ومعظم المنصرين هم من أساتدة اللآهوت الذين يتقنون هذا الفن وحياتهم مكرسة لخلق الثغرات - ومنهم والحمد لله الكثير الذى اسلم ايمانا ويقينا وليس لسبب دنيوي فالدين لا يشترى بالمال وان كنت لا تصدقنى جرب مع احد الشحاذين ولو كان يشترى لأسلم شحاذى الفريقين او تنصر -
ودفعنى للبحث أحدهم وإنى لأدين له بالجميل فكم من لذة ما بعدها لذة وكم من متعة ما وجدت مثلها، إنه عالم آخر ولن ينير الا لمن أراد الله لهم النور ورضي لهم المسلك وزادهم الله بفضله نورا نسأل الله أن نكون منهم .
ورأيت أن يستفيد من بحثى الأخرين فهو لله تعالى خالصا
ونسأل الله أن يكون هذا أحد سهامه لينفذ الى حقيقته ويزيح بعض الستائر والأحجبة وبالله التوفيق وعليه قصد السبيل .
بل إن الطريق كلما شققت فيه دربا ظهر لك مصباحاً وأنار لك ظلمة ، ولا يهدى الله الا من يرى ومن يسمع ، فليس كل الأحياء يرون أو يسمعون ، وإن منهم للحجارة أكثر إحساساً ومنهم من إنسدلت على أفهامهم ستائر مظلمة فلا يرون الا ما يعرفون، ومنهم من يهدى الله قلبه فؤلائك سيبصرون